مــنــتــدى أ/إبــراهــيــم الـجـابــرى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مــنــتــدى أ/إبــراهــيــم الـجـابــرى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة عنترة بن شداد للصف الأول الثانوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبوعمار
المدير العام
المدير العام
أبوعمار


عدد المساهمات : 32
تاريخ التسجيل : 05/02/2010
العمر : 43
الموقع : http://www.elgabry.tk/

قصة عنترة بن شداد للصف الأول الثانوي Empty
مُساهمةموضوع: قصة عنترة بن شداد للصف الأول الثانوي   قصة عنترة بن شداد للصف الأول الثانوي I_icon_minitimeالإثنين فبراير 15, 2010 10:05 am

الفصل الأول :
س1: " أنت أولاً ونحن بعدك. ألست أميرة فتيات عبس " على لسان من دارت هذه العبارة ولمن وجهها ؟ وإلام كانت تهدف ؟ وبم علقت عليها سمية أمها ؟
جـ1: دارت هذه العبارة على لسان مروة ابنة شداد ، وكانت تهدف إلى التلميح عن حب عنترة لعبلة ، وقد وجهت هذه العبارة لعبلة لإغاظتها ، وعلقت عليها سمية بقولها : إن الغيرة والحقد يأكل قلوب البنات لما تتمتع به عبلة من جمال ونسب كريم.
س2: " ألا ترين عرارة من عرار الربيع " من قائل هذه العبارة ؟ ولمن قالها ؟ وما مناسبتها ؟
جـ2: قائل هذه العبارة عنترة ، وقالها لعبلة ، وذلك عندما رآها تميل فوق حوض الماء لترى صفحة وجهها فيه.
س3: " حسبك يا عنترة إنك تجرئين على " ما الموقف الذى قيلت فيه هذه العبارة ؟
جـ3: ذلك عندما تجمعت الفتيات حوله يردن إنتزاع اللبن من عنترة ، وهو ممسك به يريد أن يقدمه إليها قائلاً "ذلك شرابك يا سيدتى بردته" ريح الشمال وهبت عليه رياح الأفاعى. لكن مروة انتزعت اللبن منه وشربته.




الفصل الثانى :
س1: عندما رجع عنترة لمضرب الخيام ناداه شيبوب ودار بينهما حوار لخصمة بإسلوبك ؟
جـ1: ناداه شيبوب قائلاً : إنك لحارس غافل إذ تبتعد عن مضارب الخيام لتخلو بنفسك وشيطان شعرك ، فأجابه عنترة إننا فى الشهر الحرام ، فرد عليه شيبوب إن الشهر الحرام لا يمنع من يريد الانتقام ، فقال عنترة : كنت أفكر لماذا جئت هذه الحياة عبداَ ، إنها أمى التى جاءت بى لأرعى إبل شداد وأحارب من أجل هذه القبيلة إنك يا شيبوب أكرم عندى من هؤلاء السادة المتكبرين ، فأنت سريع كالظبى ، شجاع طيب النفس …. فرد عليه شيبوب : وإنى أحبك وأحزن من أجلك ، فتعالى معى لخيمتى نأكل ونشرب ، فلن نخرج من الحياة إلا بالطعام والشراب.
س2: لكل من شيبوب وعنترة رأى فى المرأة . وضحه ، ثم بين لأيهما تميل معللاً .
جـ2: رأى شيبوب : أن المرأة لا تزيد عن كونها متاع للرجل ، ولا عمل لها سوى البكاء على الأموات ، ونقل الأحاديث من هنا وهناك.
رأى عنترة : أن المرأة عنده متمثله فى صورة عبلة تمثل الحب الطاهر البرئ وهى التى تملأ الحياة بهجة وسعادة ، ولا قيمة للحياة بدونها.
س3: قضى عنترة هذه الليلة وقلبه يفيض بشرا وسعادة ... فلماذا ؟
جـ3: لأنه سمع صوتها من بعيد عزبا رقيقاً ، فلما اقترب منها وجدها تجلس حول النار ومعها فتيات القبيلة وهى تغنى بشعره ، فلما رأينه صحن هذا عنتره … ووقعت عينه فى عينها … فخجلت وقامت وقلبه يفيض بشرا وسعادة.

الفصل الثالث :
س1: أذكر بإيجاز قصة خطف ذبيبة وولديها ، وكيف وصلت ليد شيبوب ؟
جـ1: اختطفها حماعة من اللصوص السفاحين هى وولديها " جرير وشيبوب " وكانوا يعاملونهم معاملة سيئة حتى هبط عليهم شداد فى جماعم من فرسان عبس وأنقذهم من هؤلاء الطغاه ، وأصبحوا غنيمة لهم واختار شداد ذبيبة له.
س2: كيف كـفـَّر عنترة عن قسوته مع أمه ؟ و علام أصر ؟ وماذا فعلت أمه ؟
جـ2: * بعد أن هدأ غضبه ، أحنى رأسه خجلاً ، ووثبت من عينه دمعة بادر لمسحها ، وطلب من أمه الصفح عنه.
* أصر عنترة أن يذهب لأبيه ويصارحة لعله يلحقه بنسبه ، لأنه لن يرضى أن يعيش عبداً بعد اليوم ، وبعدما عرف كل هذه الحقائق.
* وحاولت أمه أن تمنعه خوفاً عليه من بطش شداد إذ ليس من السهل عليه الإعتراف بعنترة حتى لا يعيره أهله وقبيلته.
س3: بم طمأن عنترة أمه ؟ وكيف بدت حالته أثناء ذلك ؟
جـ3: طمأن عنتره أمه بأنه لن يثير قلب أبيه ، وسيكون رفيقاً فى مخاطبته وأنه ان كان يخضع له وهو سيد فسيكون أشد خضوعا له وهو عبد.
وكان يهتز اهتزازا عنيفا وهو يتمتم ببعض الشعر ، ثم وثب فى عنف ، وذهب مسرعا وأمه تناديه متوجعه : ولدى ... ولدى ‍‍‍‍‍‍‌.
الفصل الرابع :
س1: لماذا خلت حلة عبس إلا من عجائز النساء وكبار الشيوخ ؟
جـ1: لأنهم خرجوا إلى براح واسع فى خارج النجع ليحتفلوا بيوم مناة كعادتهم كل عام.

س2: لم ذهب عنترة لموضع الاحتفال ؟ وما شعور شباب القبيلة نحوة ، وبم رد عليهم.
جـ2: لم يكن عنترة حقيقة السبب الذى دفعه للذهاب إلى ذلك الاحتفال أكانت صورة عبلة التى تجذبه وتدعوه ، أم أن ضيق صدره يدفعه للهروب من الوحدة ، أم رغبته فى لقاء شداد والحديث معه وحمله على الاعتراف به.
ولقد هب الشباب عند رؤيته ، وأحاطوا به ليأخذوه معهم وتنافسوا أيهم يسبق إليه ولكنه ابتسم ساخراً وقال : سأعود إليكم بعد تحية سادتى.
س3: ماذا فعلت عبلة عند رؤية عنترة ؟ وما رد فعله نحوها ؟ ولماذا ؟
جـ3: التفت إليه ، وتلاقت عيناهما وتبسمت له ، ومرت لحظات والعيون عالقة كأنها ساعات لكنه لم يبتسم لها ، ولم يلق إليها تحيه ، لأن صدره كان مليئاً بالحزن.
الفصل الخامس :
س1: ما أثر مرور الوقت عليه ؟ وبم حاول أن يتخلص من همومه وآلامه ؟
جـ1: كانت كل لحظة تمر عليه يزداد حقداً على قومه الذين يزدرونه وعلى أبيه الذى ينكره ولا يعترف ببنوته ، وكان كلما مر عليه منظر تذكر عبلة ونازعته نفسه أن ينزل عن كبريائه ويعود لعله يفوز بنظره منها. وحاول أن يتخلص من همومه بشرب الخمر لعله يجد فيها ما ينسيه حب عبلة وإزدراء قومه ، وظلم شداد ، ولكن الخمر زادته حقداً على حقد حتى تغير لونه وضعف جسمة.
س2: فى رد عنترة على شيبوب ما يدل على حب جارف لعبلة. وضح ذلك ؟
جـ2: لأنه قال : إنى أحب عبلة حباً يملك على عقلى ، فلا أفكر إلا فيها ولا أحيا إلا من أجلها ولقد قنعت أول الأمر بالرق لأنى كنت قريباً منها ولقد رفضت اليوم ذل الرق لأنه يبعدنى عنها ، ولن أرضى أن يبعدها غيرى.
س3: ماذا أنت فاعل لتحول بين مالك وبين رضائه بعمارة ؟ وهل تظن أن عبلة ترضى بك وتفضلك على عمارة ؟ بما أجاب عنترة على هذين السؤالين من شيبوب ؟
جـ3: قال عنترة : صدقت إذ قلت إن مالكا لا يلام على رضاه بعمارة زوجاً لابنته ، ولو كنت مكانه لما رضيت إلا بما رضى ، ولكنى أحب عبلة ولا أقدر أن أحيا بغيرها ، ولو ذهبت لغيرى لكان فى ذلك قتلى ، وما بال شداد يأبى على كرامتى وقد صارحنى يوم مناة أنه أبى ...
س4: يعتبر يوم مناة هو يوم إعلان حب عنترة لعبلة . فلماذا ؟
جـ4: لأنه عندما وقف أمام عبلة ، وسكتت عن الغناء ، وخيم الصمت على الجميع أصبحت عبس كلها تتحدث عن عنترة وعن عبلة ، وأن شعره كله يتجه إليها.
س5: أتحسب أن شداد يعترف بك على ملأ من عبس ؟ بم رد عنترة على شيبوب ؟
جـ5: قال عنترة : لئن لم ينصفنى وأنا ولا لكان ظالما ، وهو أشد ظلماً ، فهم يدعوننى إذا اشتدت حولهم الكروب ، لأدافع عنهم وأحمى حماهم ، فلأحاربنهم بالسيف الذى أحارب به أعداءهم ، ولأحاربن شداد إذا صن على باسمه ، ولأحاربن مالكاً إذا وقف بينى وبين حبى ولأحاربن عمارة إذا تجرأ على أن يسلبنى حياتى. هلم يا شيبوب إنى عائد إلى الحى معك.



الفصل السادس :
س1: إلى أين توجه جيش قبيلة عبس ؟ ومن قائده ؟ وهل شارك عنترة فيه ؟ ولماذا ؟
جـ1: خرج جيش عبس متوجهاً إلى غزو قبيلة طئ مع ملكهم " زهير بن جذيمة " قائداً له وتركوا حامية صغيرة لحراسة المنازل بقيادة مالك بن قراد.
ولم يشارك عنترة مع الجيش انتقاماً من قومه الذين لا يزيلون عنه وصمة العبودية رغم أن نفسه كانت تتمذق وهو يرى فرسان قومه يخرجون للحرب وهو قاعد عن القتال.
س2: أما ترى قومك يصرعون تحت عينيك ؟ هلم يا عنترة ، من قائل هذه العبارة ؟ وما مناسبتها ؟ وبم رد عنترة على توسلات أبية ؟
جـ2: قائل هذه العبارة هو شداد عندما ذهب يستنجد بعنترة من فرسان طئ الذين أوشكوا أن يقضوا على القبيلة ، وقد رد عليه فى وحشية قائلاً : أى قوم لى ؟ أي عار ؟ أليس العار الذى ينتظركم هو العار الذى أعيش فيه ؟ اذهب أيها الشيخ فذق ذل الأسر عند طئ كما ذقته عندكم طوال حياتى ، وما أنا إلا عبد ، والعبيد لا يحسنون القتال ، وإنما يحسنون الحلب والرعى ، وليس لى قوم أقاتل عنهم ، فاذهب إلى أصهارك وأخوتك من قومك الذين لا يرضون لعنترة أن يكون حراً يصاهر الأحرار.
س3: كيف قابل شداد كلام عنترة ؟ وبم رد عليه عنترة ؟
جـ3: كان شداد يسمع كلام عنترة وهو لا يصدق أذنه ، وخيل إليه أنه اختبل فى عقله ، فقال والغيظ يخنقه : لقد هممت أيها الشقى أن أضع السيف فى صدرك. أهذا عنترة الفارس المغوار الذى يخاطبنى. فرد عليه عنترة قائلاً هذا هو العبد الذى صنعته أنت ، فضع سيفك حيث شئت فلن أدافع عن نفسى بل أنا الذى أسأل : أهذا هو شيخى وسيدى الذى يخاطبنى ألا تذكر يوم تركتنى أذهب عنك لأعود إلى العبيد أمثالى ، أراك قد نسيت ذلك اليوم ونسيتنى ، إذهب أنت الآن يا سيدى فلست أحسن إلا الحلب والصر ولا شأن لى بالضرب والكر.
س4: ووثب عنترة على فرسه قائلاً : ماذا يكون اسمى منذ اليوم يا شداد ؟ بماذا أجاب شداد ؟
جـ4: صاح شداد فى غيظ : حسبك أيها الأحمق ، ماذا يغنى الاسم عن الرجل إذا كان فى نفسه عبداً. فقال عنترة فى عناد : قل لى يا بن شداد ولو مرة. وماذا أنادى فى القتال إذا لم أكن عنترة بن شداد ؟ فصاح شداد وهو يهمز فرسه ويك عنترة بن شداد ، إنما العبد من يقول لك منذ اليوم غير هذا.
س5: ماذا فعل عنترة بعد أن سمع من أبيه الاعتراف الصريح ببنوته ؟
جـ5: انطلق عنترة على فرسه الأبجر كأنه طير سابح فى الهواء ، وهو يقول لأبيه : الحق بى يا أبى ، وقاتل إلى جانبى فسأنادى اليوم فى القتال :
إنى إمر من خير عبس منصباً  شطرى ، وأحمى سائرى بالمنصل

الفصل السابع :
س1: ما شعار عنترة فى هذه المعركه ؟ وما أثر ترديد هذا الشعار على فرسان عبس وطئ ؟
جـ1: كان شعار عنترة " أنا الهجين عنترة " وعندما سمع فرسان طئ هذه الصيحة توقفوا عن جمع الغنائم وتوجهوا نحو عنترة ليحيطوا به ، وعندما سمع فرسان عبس الفارين هذه الصيحه أقبلوا نحوه ، ودبَّ الأمل فى قلوبهم وعادت الجرأة إلى قلوبهم وأخذوا يحصدون العدو حصداً.
س2: عمن كان يبحث عنترة المعركة ؟ وماذا فعل حتى لاذ فرسان طئ بالفرار ؟
جـ2: كان يبحث عن عبلة فى وادى الجواء الذى احتمت به النساء والأطفال وأخذ ينادى بآل قراد. ويسأل عن نساء شداد وأخوته ، وسمع فجأه صوت مروة ابنة شداد التى صرخت وأخبرته أن الأعداء أخذوا عبلة معهم.
س3: ما الحيلة التى دبرها شيبوب حتى يلحق بعبلة ؟
جـ3: كان شيبوب لا يشارك فى المعركة ، لكنه عندما أبصر عنترة فى ساحة المعركة تشجع وقرر أن يشارك ، لكنه لمح ثلاثة من فرسان يتجهون نحو عبلة ويخطفونها ، وعندما أقبل عليه الفرسان أسرع نحو بيت قريب فلبس ملابس امرأة ، ثم توجه نحوهم وهو يصيح : سيدى. فحبسوه خادمتها فأركبوه معهم وانطلقوا جميعاً نحو الصحراء حتى تعبت خيولهم من السير فعزموا على الراحة عند " ماء الربابية " فتسلل شيبوب إلى خيمة عبلة وأخبرها أنه سيذهب لإحضار عنترة ، فابتسمت وهى لا تدرى من يكون.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة عنترة بن شداد للصف الأول الثانوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأدب كاملا للصف الثاني الثانوي
» قراءة للصف الثالث الإعدادي
» كتاب اللغة العربية للصف الثانى الاعدادى ترم تانى 2010
» المنهج الجديد للصف الثاني الإعدادي الترم الثاني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــنــتــدى أ/إبــراهــيــم الـجـابــرى :: الصف الاول , الثانى , الثالث الثانوى :: اللغة العربية-
انتقل الى: